حرص أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في خطابه أمام مجلس الشورى القطري على ذات اللغة الهادئة والرصينة التي تبنتها قطر منذ افتعال الأزمة الخليجية، لكن الرصانة لم تلغ الشفافية، فقد سمى الأمور بمسمياتها بلا لبس.