أحداث متتالية قد تكون منصات التواصل تسببت في حرفها عن مسارها، كالانتخابات الأميركية والبريكسيت إضافة للتضليل بشأن الروهينغا، مما جعل السؤال حول تأثير هذه المنصات في العملية الديمقراطية ملحا.