لا يزال الجدل محتدما بشأن علاقة الأخبار الكاذبة وفيسبوك بالانتخابات الأميركية والتدخل الروسي المفترض فيها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن قرار فيسبوك عدم ذكر روسيا بالتقرير الصادر في نيسان/أبريل الماضي, كان موضع نقاش ساخن داخل الشركة.