خلال 24 ساعة موسكو تضمن اتفاقا في سوريا وتخرقه، توقّع بوصفها طرفا ضامنا على اتفاق خفض التصعيد فترفع التصعيد وتقصف هي وقوات النظام دون أن تستثنيَ أيا من المناطق الأربع المذكورة في الاتفاق.