انعقد مجلس الأمن الدولي بطلب من بريطانيا والسويد لبحث الأوضاع بميانمار بعد أن تلاحقت النداءات لموقف دولي تجاه الروهينغا، وطالبت منظمة هيومن رايتس ووتش المجلس بعقد جلسة مفتوحة والعمل على وقف ما وصفته بالتطهير العرقي الذي يحدث بأراكان.