لدى كل معاق إرادة تسعى للإبداع والمضي في الصفوف الأولى حسب الإمكانات والمواهب التي يحملها، ويتجلى ذلك بقصة المصري صبري عطية السيد الذي دأب على تدريب الأطفال من ذوي الإعاقة على رياضة الكاراتيه رغم فقدانه لنعمة البصر.