قال شهود عيان وناشطون بشمال ولاية أراكان إن الحملة العسكرية مازالت مستمرة في قرى وبلدات أقلية الروهينغا المسلمة، مخلفة مزيدا من المنازل المحترقة والقتلى والجرحى، ما أدى إلى استمرار موجة النزوح.