280 مليون ساعة عمل و52 ألف شخص يسابقون الزمن لاستقبال الدفعة الأولى من قطارات مترو الدوحة، خطوة أخرى تثبت أن مشاريع البنية التحتية الكبيرة قد تجاوزت آثار الحصار، وأن مواعيد الإنجاز لم تتغير.