تتعقب المؤسسة الأميركية التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية التي أوصلت ترمب إلى البيت الأبيض، ويرى البعض أن توقيت عقوبات الكونغرس الأخيرة على موسكو لم يكن بريئاً، وبدا أنه رد على ترمب أكثر من بوتين.