لا يُعرف بعد ما إذا كانت ثمة رهانات لدى دي مستورا لتحقيق تقدم في حل الأزمة السورية, لكن ما يُعرف أن لعبة المسارات وقد تعددت وتباعدت ما بين جنيف وأستانا، أصبحت أقرب إلى مبدأ "الحياة مفاوضات".