بات مقاتلو المليشيات العراقية التي تَدين بالولاء لإيران على أعتاب سوريا، بعيدا عن أولويات العراق الأمنية والوطنية عموما. فهذه التشكيلات التي تحركها حسابات ثأر مذهبية من زمن آخر لا تحتكم في ما تعدها حربها المقدسة.. إلى أجندة عراقية صرفة.