مع غياب ملحوظ للقصف الجوي ورغم أن اتفاق خفض التصعيد بسوريا نص على أهمية تهيئة الظروف لعودة النازحين والمهجرين فإن القلق من انهيار الاتفاق كسوابقه يمنع معظمهم من التفكير في العودة إلى ديارهم.