لا يزال الآلاف من السجناء الإسلاميين اللبنانيين قابعين وراء القضبان، في سجون تفتقر لأبسط الخدمات من صحة وغذاء، ومن خرج منهم يواجه تحديا جديا هو الاندماج مع المجتمع.