لم تتحرك عجلة السياسة في الأزمة السورية إلا بعد سبعة أشهر من انطلاق الثورة وسقوط عدد كبير من الضحايا، حراك بدأ عربيا ثم امتد ليشمل الساحة الدولية، ويقسمها إلى داعم لنظام الأسد ورافض لبقائه.