وكأن المصرين ينقصهم التضخم, ليأتيهم بمعدلات قياسية لم تشهدها أم الدنيا منذ عقود عدة. الأرقام ليست من صندوق أو جهة دولية، بل من أجهزة محلية رسمية دقت ناقوس خطر تفاقم الأزمات المعيشية.