لم يكن فوز فيلم "الخوذ البيضاء" بالأوسكار الضربة الوحيدة التي يتلقاها بشار الأسد في اليوم نفسه، فهناك موقف روسي يُعتقد أنه يتغيّر, وتحديداً إزاء المناطق الآمنة التي مهمتها -مثل الخوذ البيضاء- إنقاذ حيوات الناس التي يهدرها الأسد نفسه.