استطاع عدد من اللاجئين السوريين تحويل مواقع التواصل الاجتماعي لمنصة للتخفيف عن المعاناة عبر إنتاج مقاطع كوميدية ساخرة تتناول موضوعات سياسية وفنية، وأخرى تتحدث عن صعوبات التأقلم في المجتمعات الغربية.