استطاع النظام فرض حزمة اتفاقات على مناطق مختلفة من سوريا، خصوصا طوقَ العاصمة دمشق، تمكن فيها من تغيير البينة الديموغرافية لهذه المناطق، وتهجيرِ سكان بعضها، والتلاعبِ بالبينة السكانية لبعضها الآخر.