بينما تمضي قدما مساعي تركيا وروسيا لإنضاج التسوية السياسية في سوريا وتعبيد طريق محادثاتها في أستانا بكازخستان، يفضل الإيرانيون إطلاق التصريحات الملغومة حول المستقبل السوري.