مضى عام على إعلان الحرس الثوري الإيراني زيادة عدد مستشاريه العسكريين في سوريا، ووفق إحصاء غير رسمي، وصل عدد القتلى العسكريين الإيرانيين إلى 312، بعضهم ضباط كبار في الحرس، فضلا عن مئات الجرحى والإعاقات.