شهدت العاصمة الروسية حراكا دبلوماسيا على مستوى وزراء الخارجية لكل من روسيا وإيران وسوريا، ركزت على التطورات العسكرية والإنسانية في سوريا، فضلا عن الحرب الدائرة ضد تنظيم الدولة في الموصل (شمالي العراق).