الانتحار صار بديلا بعدما بات التعبير عن الرأي في مصر يكلف السجن أو المطاردة، أو القتل. الظاهرة تفاقمت منذ الانقلاب، وتعد معدلات الانتحار بمصر وفق تقرير لمنظمة الصحة العالمية العام الماضي من الأعلى عربيا.