أبدت المعارضة السورية خشيتها من أن يكون طرح دي ميستورا حول خروج جبهة فتح الشام بداية لتنازلات تفرض على الضحية تقديم ما يثبت حسن نيتها، وتمكين النظام السوري من إحداث تغيير ديمغرافي في المناطق الحيوية للبلاد.