بعد اندلاع ثورة 25 يناير وما تلاها من أحداث، عاد الجيش المصري إلى صدارة الحياة السياسية بتولي قائده رئاسة الجمهورية بعدما خلع بذلته العسكرية, لتنطلق يد الجيش في الشؤون الاقتصادية للبلاد وتزداد رقعة نشاطه الاقتصادي.