بنيت قبة الصخرة في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، وفي عهد السلطان القانوني وضع الختم العثماني عليها، وعلى مدى عشر سنوات استمرت عمليات تجديدها وبنائها، وأضاف العثمانيون للقبة النوافذ الزجاجية الملونة وكسوا القبة بالرصاص.