تكتسي زيارة ولي العهد السعودي لتركيا أهمية بالغة في تعزيز العلاقات بين أنقرة والرياض، ويؤمل من الزيارة أن تنعكس إيجابا على قوة البلدين كحليفين، خصوصا أن كليهما يتعامل مع ملفات صعبة على الساحتين الإقليمية والدولية.