"لقد استخدموا جسده لوحاً للكتابة"، هذا ما قالته والدة الباحث الإيطالي الشاب جوليو ريجيني الذي قتل بالقاهرة في يناير/كانون الثاني الماضي، جاء ذلك بعد الكشف عن آثار تعذيب وحشي على جسده كنحت أحرف بشفرة حادة.