وصلت الدفعة الثانية القادمة من داريا إلى الشمال السوري، وتضم مقاتلي المعارضة المسلحة وبعض عائلاتهم. وبذلك تكون المدينة أُفرغت بشكل كامل من سكانها. يأتي ذلك بعد الاتفاق الذي وقع بين المعارضة المسلحة والنظام السوري الحاكم.