بعد تأسيس قوات سوريا الديمقراطية واتخاذها من قبل التحالف الدولي حليفا لمحاربة التنظيم, تواترت الأنباء عن تهجير ممنهج للسكان من عرب وسريان والاستيلاء على أملاكهم بمسوغات مختلفة بينها قانون يسميه الأكراد "أملاك الغائبين".