انتقدت منظمات حقوقية بشدة سياسة الحكومة الأسترالية المتعلقة بإدارة مراكز الاحتجاز في الخارج، وذلك بعد أن كشفت تقارير داخلية مسربة من "ناورو" عن انتهاكات واسعة النطاق، لا سيما ضد الأطفال.