بالتزامن مع مشاركة عربية رسمية بدورة الألعاب الأولمبية بريو دي جانيرو، خطف فريق من اللاجئين بعضهم عرب الأضواء، فقد قدموا إلى البرازيل بهدف تحقيق إنجاز رياضي، ولفت انتباه العالم لقضية اللاجئين ودفعه إلى الاهتمام أكثر بمعاناتهم.