في لحظة فاصلة من تاريخ بلادهم، أصبح عدد من المواطنين الأتراك محل اهتمام الإعلام التركي وحتى الدولي، صفية ودانييل ورمضان تحولوا إلى أبطال شعبيين بعد أن خرجوا إلى شوارع إسطنبول وتصديهم لمحاولة الانقلاب الفاشلة.