استخدم الانقلابيون في تركيا وسيلة قديمة عبر السيطرة على الإذاعة والتلفزيون، بينما كانت مكالمة هاتفية من الرئيس أردوغان من مكان إجازته كفيلة بإرباك الانقلابيين، بما جعل المراقبين يعلقون بأن الحكومة ردت على انقلاب عسكري تقليدي بطريقة غير تقليدية.