أدت وسائل التواصل الاجتماعي دورا متزايدا لمساعدة الحكومات والشعوب على مواجهة الأزمات الوطنية الطارئة. وكانت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا أحدث مثال على ذلك.