تحاول مدينة نيس الفرنسية الاستفاقة من الصدمة التي تلت عملية الدهس الدموية التي أودت بحياة 84 شخصا. لكن هذه المهمة لا تبدو هينة في بلد تحولت فيه طقوس العزاء و الحزن إلى مشاهد اعتيادية.