جمدت السلطات في كوسوفو خلال العامين الماضيين عمل كثير من منظمات المجتمع المدني الإسلامية بحجة عدم التزامها بالقوانين، بينما يقول القائمون على هذه المؤسسات إن الدولة لم تقدم أي أدلة على تورطهم في أعمال مشبوهة.