بعد مضي ثلاث سنوات على مظاهرات 30 يونيو في مصر، يبدو الحصاد الاقتصادي أقل بكثير من تلك الوعود. في حصاد تلك السنوات العجاف، تفشي ظاهرة البطالة وهروب الاستثمارات إلى الخارج وامتناع أخرى عن القدوم.