أطلقت بعض شركات الإنترنت -وعلى رأسها غوغل وفيسبوك- حملة لحذف مقاطع الفيديو التي تحتوي على مشاهد توصف بأنها متشددة أو تحرض على التطرف، لكن هذه الشركات لم تحدد طبيعة هذه الحملة.