نشأ المشتبه به الأول في عملية البقعة -وهو أردني عشريني يدعى محمد المشارفة- في عائلة فقيرة داخل البقعة، وعرف عنه تأييده لتنظيم الدولة. وتتحدث التقديرات الأمنية عن ثمانية آلاف سلفي جهادي يؤيد أغلبيتهم تنظيم الدولة.