شكلت الحكومة التشادية أخيرا مجموعات من سكان القرى والأرياف لملاحقة من يشتبه بانتمائهم إلى جماعة بوكو حرام التي أعلنت ولاءها لتنظيم الدولة الإسلامية وشنت هجمات في الدول الأربع المطلة على بحيرة تشاد.