يتخوف أكثر من خمسة آلاف طالب في جامعة إدلب من عدم الاعتراف بشهاداتهم دوليا، كما يعاني الطلبة هناك من ارتفاع الأقساط الدراسية، حيث إن الجامعة هي الوحيدة العاملة بالمناطق الخارجة عن سيطرة النظام.