دفعت الهجمات التي تعرضت لها أوروبا وتبناها تنظيم الدولة المسلمين بأميركا لتغيير سلوكهم بالمطارات وتجنب الحديث باللغة العربية، ويشتكي المسلمون من سلوك موظفي المطارات معهم ويقولون إنه ناجم عن تنامي الخطاب العدائي ضدهم في حملة انتخابات الرئاسة الحالية.