صمت دولي كبير إزاء ما يحدث في حلب، ومواقف حكومية عدّها نشطاء المواقع الاجتماعية مخزية، مما دفعهم لإيجاد وسائل أخرى تعبر عن غضبهم، ويحاولون من خلالها المساهمة ولو معنويا في دعم أهالي حلب المنكوبة.