معظم المعتقلين في مصر سجناء سياسيون أو معتقلو رأي، بينما تغرق البلاد في دعاية صوت واحد, أو في أحسن الأحوال تتقلب بانتقادات مفاجئة من جهات إعلامية متصلة برجال الأعمال، وتُفسر غالبا في إطار تنافس مراكز القوى أو تضارب الأجهزة أو الدعم الخارجي.