فتحت الولايات المتحدة جبهة جديدة للحرب الإلكترونية ضد تنظيم الدولة الإسلامية، وتهدف هذه الخطوة إلى إغلاق الطريق أمام التنظيم في استخدام وسائط التواصل الاجتماعي في تسيير شؤونه والتواصل مع العالم.