منذ تدخلها العسكري مبكرا في سوريا إلى جانب نظام بشار الأسد، أثارت الإعلانات الإيرانية دائما الشك وعدم اليقين لجهة التباين بين ارتفاع عدد القتلى الإيرانيين وإنكارها الوجود العسكري الواسع في الساحة السورية.