لأول مرة في تاريخ ميانمار الحديث تسلم رئيس مدني منتخب الحكم من الجيش في مراسم جرت في البرلمان، ومن أبرز أعضائها أونغ سان سو تشي التي تتولى وزارات الخارجية والتربية والطاقة.