طرحت تساؤلات عديدة عن دوافع قصف الطائرات الأميركية لوسائل الإعلام العربية والغربية. الضربة الأولى تلقاها مكتب الجزيرة ببغداد مما أدى إلى استشهاد الزميل طارق أيوب وجرح عدد آخر من العاملين بالمكتب.