ثمة من رأى في الانتخابات الإيرانية خطراً، توجس منها, وسعى للتحكم في سيرورتها ونتائجها مسبقاً, فاستبعد من خلال مجلس صيانة الدستور الكثيرين، لكن ما تمخضت عنه كان مفاجئاً في رأي البعض لمرشد الجمهورية الذي طالب باختيار "خليفة ثوري" له.