لا يتجاوزُ عمرُ تلكَ السلاحفِ البحريةِ بضعَ ساعات. وهي كمثيلاتِها في الفيليبين وحولَ العالم، لا تملكُ فرصةً كبيرةً في الحياة.وهذا الملجـأُ البدائيُّ لحفظِ السلاحفِ في الفيليبين يحاولُ تغييرَ هذا الواقع. تقرير مسجل. نوى اوري، غريتشين مالالاد